ماذا الذي يمكن أن يحول بين صديقين حميمين مرّت على صداقتهما تلك سنين طويلة ؟ الجواب هو “فتّش عن المرأة” , هذة هي فكرة الفيلم الكوميدي الإجتماعي (The Dilemma) أو (المعضلة) من بطولة
الشهر: مارس 2011
“The Experiment” كيف يمكن للسجن أن يغيّر في طبيعة الإنسان
فيلم مبني على تجربة علمية سلوكية قامت بها جامعة ستانفورد
ما الذي يجعل شخصا ما يختار الدخول للسجن برجليه ؟ وهل يمكن للسجن مهما قصرت مدّته أن يغير شيئا بداخل السجين ؟ هل الشخص الذي يدخل للسجن يكون هو نفس الشخص الذي خرج منه ؟
“Black Swan “دراما ملحمية تجرى أحداثها في عالم الباليه
ناتالي بورتمان تبدع في دور البجعة السوداء وتستحق الأوسكار
(بحيرة البجع) هي واحدة من أهم وأنجح عروض الباليه المسرحية تدور قصتها حول أميرة جميلة تحل عليها لعنة ساحر شرير تحولّها إلى بجعة طوال النهار ولا تعود لصورتها الحقيقية إلا في منتصف كل ليلة , ولن تحل عنها عنها هذة اللعنة حتى يقع في حبها أمير .
وفيلم (Black Swan ) أو ( البجعة السوداء ) يدور في محيط هذة الملحمية الشهيرة فهو فيلم مغرق بالجمال والشاعرية يتخذ من مليودرامية البالية إلهاما له فيدو ر في الإطار الحسّي لذلك العالم يستلهم الجمال من الألم والسوداوية
“خطبة الملك” حكاية أنسانية في إطار ملكي
الفيلم الفائز بأوسكار أفضل فيلم لعام 2011
في النصف الأول من القرن الماضي كانت بريطانيا من حيث المكانة السياسية والدولية بموقع فيه الكثير من الإختلاف عمّا هي عليه الآن , فقد كانت الأمبراطورية التي لا تغيب عنها الشمس وكان ربع سكان العالم تقريبا يقعون تحت حكمها , وهي الفترة التي تدور فيها أحداث فيلم (The King’s Speech) أو (خطبة الملك) المبني على أحداث حقيقية لمعضلة شخصية مرّ بها الملك جورج السادس حاكم بريطانيا حينها ووالد الملكة إليزابيث ملكة بريطانيا في الوقت الحالي , والملك جورج كان يعاني من
“خطبة الملك” يتصدر عرش جوائز الأوسكار 2011
وأخيرا أعلنت أكاديمية الفنون والعلوم في لوس أنجلوس نتائج ترشيحات جوائز الأوسكار لدورته الثالثة والثمانين , وذلك في حفلها السنوي الذي يبث عبر مئات المحطّات التلفزيونية ويتابعه أكثر من مليار شخص حول العالم معلنة بذلك أنتهاء موسم الجوائز السنوي , فبعد أن سبقتها جوائز الغولدن غلوب والسبيريت و البافتا والساغ وجمعية النقّاد الأمريكية وغيرها العديد و العديد من الجهات المقيّمة لفن وصناعة السينما والمانحة لجوائزهما , تأتي جائزة الأوسكار الأكثر بريقا بينها