بعد أن حقق الجزئين السابقين من باتمان نجاحا مذهلا عندما تولى المخرج كريستوفر نولان تجديد السلسلة , يجرى الآن تصوير الجزء الثالث منها والذي سيحمل عنوان (The Dark Knight Rises) أو (صعود فارس الظلام) , وسيعود فيه
أفلام خيال علمي
المصباح الأخضر ينقذ الأرض من الخطر المتربص بها
المصباح الأخضر أحد أبطال القصص المصورة الشعبية التي إبتكرتها دار النشر الشهيرة دي سي كوميكس ينتقل من صفحات المجلات المصوّرة إلى شاشة السينما هذا الصيف بفيلم يحمل عنوان (Green Lantern) أو (المصباح الأخضر) , وتدور أحداثه في كوكب
“X-Men: First Class ” ينقذون البشرية من الدمار النووي للحرب العالمية الثالثة
الجزء الرابع من السلسلة يعود بالأحداث إلى خط البداية
سلسلة أفلام الخيال العلمي الشهيرة “حرب النجوم ” للمخرج والمنتج العالمي جورج لوكاس تكوّنت من ستة أجزاء , تم أنتاج الأجزاء الثلاثة الأولى منها في الفترة بين 1977 و 1983 وتناولت المعركة بين جانب الخيّر الذي يقوده الفارس الفضائي “لوك سكاي ولكر” وجانب الشر والذي يمثله الشرير المقنع “دارث فيدر” , ومن ثم وبعد أكثر من عشرين عاما على أنتاج الجزء الأول قام
البطل الأسطوري “ثور” ينتقل من صفحات المجلات إلى شاشة السينما
عدم توافق بين الجانب العصري والجانب الأسطورى ينحدر بقيمة الفيلم الكلّية
الفيلم الذي أفتتح الموسم الصيفي لهذا العام يقدّم لنا بطلا جديدا من أبطال القصص المصورة الذي يحمل لنا هذا الصيف مجموعة منهم , الفيلم هو (Thor) أو (ثور) وهو بطل أسطوري أنتقل مثل العديد من أقرانه من شخصيات الكوميك الشهيرة من شاكلة سبايدرمان وباتمان وسوبرمان وغيرهم من صفحات المجلات إلى الشاشة الفضية , وشخصية (ثور) أشتهرت في
التكنولوجيا تمكّن جاك جيلنجهول من العيش في جسد شخص آخر
“Source Code” فكرة غير تقليدية مبتكرة ولكن بنهاية غير منطقية
وسط هذا المد الذي لا ينتهي من الأفلام الهوليوودية أصبح من الصعب على الكتّاب والمبدعين السينمائيين إبتداع أفكار جديدة ومبتكرة لحبكاتهم السينمائية بسبب إرتفاع سقف توقعات المشاهد من الفيلم السينمائي وبالتالي غدت القدرة على كسب إعجاب المشاهد وإبهاره بفكرة جديدة ليس بالشيئ السهل , ولكن